وأبدت بنوك خليجية بارزة أمس ، قلقها إزاء المخاطر المحتملة جراء تعثر مجموعتي سعد وأحمد حمد القصيبي وإخوانه السعوديتين ، لكنّ هذه البنوك لم تكشف حجم الخسائر المحتملة من التعاملات مع الشركتين اللتين تعيدان هيكلة ديونهما في الوقت الراهن . وفي الوقت الذي لا تزال فيه البنوك السعودية تلتزم الصمت إزاء كشف مدى المخاطر التي تعرضت لها جراء تعثر المجموعتين ، أعلنت الإمارات على لسان سلطان ناصر السويدي محافظ البنك المركزي أن البنوك الإماراتية ستتأثر سلباً بالأزمة التي تعصف بمجموعة سعد ومجموعة أحمد حمد القصيبي واخوانه المتعثرتين في السعودية