مع توقعات نمو الفرص الاستثمارية خلال السنوات الخمس المقبلة. وتشهد حاليا تنمية تقودها الحكومة، من خلال إيجاد مدينة اقتصادية ضخمة، وإنشاء مصفاة نفط غير انها تفتقد لوجود شركة قابضة تنظم المشروعات والاولويات وتتابعها، حيث سيتفرع منها عدة شركات أخرى. وقال أمين غرفة جازان: نرى في المنطقة فرصاً استثمارية كبيرة، لم تجد الإقبال الجيد الذي يرضي طموحات أمير المنطقة، أو طموحات المسؤولين أو حتى السكان، وبالتالي سنعمل على تشجيع المستثمرين من خارج المنطقة عبر شركة قابضة تعمل على الاستثمار في المشاريع ذات الجدوى الاقتصادية.