وعزت الشركة انخفاض الأرباح إلى “ارتفاع التكاليف التشغيلية وخسائر ناتجة عن فروق العملات” دون الخوض في تفاصيل.
وجاء تراجع الأرباح رغم ارتفاع إجمالي الإيرادات التشغيلية واحدا بالمئة على أساس سنوي إلى 242 مليون دينار.
وكان عائلة الخرافي الكويتية أكبر المساهمين في أمريكانا قالت في الرابع من فبراير إنها وقعت اتفاقا مبدئيا لبيع حصتها إلى مجموعة أديبتيو بعد إجراء الفحص النافي للجهالة والحصول على موافقة مجلس إدارة أمريكانا والجهات التنظيمية.
واستكملت شركة الاستثمار الخليجية الفحص النافي للجهالة في أبريل نيسان وقال رئيس مجلس إدارة شركة الأغذية الكويتية في وقت لاحق من ذلك الشهر إن عدم طلب الشركة تمديد فترة الفحص أمر إيجابي.
وتجمع أديبتيو قرضا قيمته 1.5 مليار دولار للمساهمة في تمويل عملية الاستحواذ.
وكانت الشركة تحظى بدعم من بنك سيتي لكنه انسحب بسبب مخاوف تتعلق بأنشطة أمريكانا في إيران وفقا لما ذكرته مصادر لرويترز في 28 أبريل، وتولت البنوك المتبقية في الصفقة بعد ذلك حصة سيتي في التمويل.