هبوط 4 بورصات خليجية في أسبوع وسط تذبذب أسعار النفط
هبطت معظم البورصات الخليجية باستثناء صعود بورصتي مسقط والبحرين لكن بنحو محدود وسط تذبذب أسعار النفط خلال تداولات الأسبوع الأول من شهر أيار (مايو) الجاري.
وشهدت بورصات الخليج عمليات شرائية
محللون: السوق تشبعت من عمليات جني الأرباح .. وتنتظر سيولة جديدة
انعكاس إيجابي لخفض الحد الأدنى لرأس المال المطلوب لدخول المؤسسات الأجنبية
أمير الرياض يرعى ملتقى شباب الأعمال.. «الريادة واستثمار الشباب في ظل رؤية المملكة 2030»
يرعى صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض بعد غد الثلاثاء ملتقى شباب الأعمال الخامس والمعرض المصاحب له، والذي تنظمة غرفة الرياض ممثلة بلجنة شباب
تنظيمات جديدة لمنع التلاعب في استقدام العمالة المنزلية ورفع التكاليف
"العمل" توفر خدمات نقل "المؤجرة" من الشركات والمكاتب
«الاقتصادية» من الرياض
أصدر الدكتور مفرج الحقباني؛ وزير العمل، أمس، تنظيمات جديدة تتضمن ضوابط وقواعد لممارسة نشاط الاستقدام وتقديم الخدمات
البعثات السعودية تضخ 3.2 مليار دولار في الاقتصاد الأمريكي
تقرير لـ"التجارة الأمريكية": المملكة سوق واعدة
محمود لعوتة من الرياض
تسهم ميزانية البعثة الدراسية السعودية المعتمدة من قبل الحكومة في الاقتصاد الأمريكي بـ 3.2 مليار
خطط سعودية - بريطانية لتنويع فرص الاستثمار في البلدين
تستهدف تنميتها وإيجاد مجالات جديدة أمام رجال الأعمال
حريق يقيد إمدادات منطقة الرمال النفطية الكندية
عامل يقوم بإطفاء حرائق الغابات في ألبرتا. وأثرت الحرائق في كندا في الوفاء ببعض عقود النفط من منطقة الرمال الشاسعة، ما دعا شركة
189 مليار ريال سحوبات نقدية عبر الصرافات الآلية في الربع الأول
ارتفعت 1 % عن الربع الرابع .. وتراجعت 6 % مقارنة بالفترة نفسها من 2015
إكرامي عبدالله من الرياض
ارتفعت السحوبات النقدية عبر الصرافات الآلية
البنوك السعودية تفتح 75 فرعا جديدا خلال اربعة أشهر
مباشر: أظهرت إحصائية لمؤسسة النقد العربي السعودي "ساما" ارتفاع عدد فروع البنوك المتواجدة بالمملكة بنهاية أبريل الماضي إلى 1842 فرعا، وبزيادة 8 أفرع عنها في مارس، وبزيادة 75 فرعا عنها في بداية العام أو خلال أربعة أشهر، إلا انه السعودي الفرنسب اغلق فرعا وبالتالي تراجع إجمالي العدد إلى74 فرعا، كما ارتفع عدد الفروع مقارنة بشهر أبريل من العام الماضي أي خلال عام بـ 133 فرعا جديدا بينما تم إغلاق 4 أفرع للسعودي الفرنسي ليتراجع العدد إلى 129 فرعا.
وكان لبنك الرياض نصيب الأسد في الأفرع التي تم افتتاحها منذ بداية العام وحتى الآن، حيث استحوذ على 68.9% من عدد الأرفاع الجديد، حيث قام بافتتاح 51 فرعا جديدا خلال الأربعة أشهر الأولى من العام الحالي، ليصل عدد أفرعه إلى 303 أفرع مقابل 252 فرعا بنهاية ديسمبر الماضي، في حين لم يفتتح البنك أية فروع في الفترة بين أبريل وديمسبر من العام الماضي، وبذلك يحتل البنك المركز الثالث من حيث عدد الأفرع بعد كل من مصرف الراجحي (490 فرعا) والأهلي التجاري بـ (325 فرعا) مع العم بأنه وبالوقت الحالي أكبر البنوك السعودية من حيث رأس المال والذي بلغ بعد الزيادة 30 مليار ريال.
وزاد عدد فروع البنوك العاملة بالمملكة خلال آخر 10 سنوات تقريبا بنسبة 51.7% لتصل إلى 1834 فرعا بنهاية أبريل 2014 مقارنة بـ 1209فرعا بنهاية أبريل 2004 وبفارق 625 فرعا جديدا.
عوائق سياسية وإقليمية "تعطل" إنشاء "شبكة الغاز" الخليجية
جريدة الوطن: يعد الغاز الطبيعي أحد مصادر الطاقة البديلة عن النفط، كما يعد في الوقت نفسه مورد طاقة مهما للصناعة الكيماوية، وتنتج دول الخليج كافة ما يقارب 30% من الغاز الطبيعي عالمياً، وتأتي في الترتيب الثاني من ناحية مخزونها من الغاز الطبيعي بعد روسيا، إلا أنه على الرغم من وفرة الإنتاج الخليجي فإن بعض دول المنطقة كالكويت والإمارات تتجه إلى اعتمادهما على الغاز المستورد لتلبية الطلب على الطاقة، خاصة في فصل الصيف الذي يتزايد معه استهلاك الكهرباء.
المملكة في هذا الصدد تستهلك محلياً كافة إنتاجها من الغاز الطبيعي والذي وصلت احتياطياته لـ288.4 تريليون قدم مكعب خلال عام 2013، مرتفعة عن معدلاتها التي بلغت 284.8 تريليون قدم مكعبة عام 2012، ويرى محللون نفطيون أن إنشاء شبكة غاز خليجية سيكون له مردود اقتصادي على كافة دول الخليج، مؤكدين أن هذا المشروع تمت دراسته بشكل مستفيض، إلا أن مرحلة الإنشاء ما زالت معلقة، مرجعين ذلك إلى وجود عوائق سياسية، ومستثنين أن يكون الجانب الاقتصادي من العوائق باعتبار أن الجدوى الاقتصادية واضحة للعيان.
من جهته، تحدث رئيس مركز السياسات النفطية والتوقعات الاستراتيجية الدكتور راشد أبانمي لـ"الوطن"، مبينا أن مشروع شبكة الغاز الخليجية يعد مشروعاً استراتيجياً ضمن منظومة التعاون الخليجي، لا سيما أن بعض الدول الأعضاء تملك كمية كبيرة من الغاز تكون بها ثاني أكبر منتج للغاز الطبيعي في العالم، موضحاً أن المملكة تأتي في المرتبة الرابعة عالمياً ضمن ترتيب الدول ذات الوفرة في إنتاج الغاز، إلا أنه قال إن كل من الإمارت وعُمان والكويت تعاني من نقص حاد في الإنتاج يتم تعويضه بخام البترول في توليد الكهرباء وتحلية المياه، ما يعد هدراً كبيراً لأحد مصادر الطاقة، إضافة الى كثرة الانبعاثات الملوثة للبيئة الناتجة عنه بخلاف الغاز.
وعن شبكة الغاز الخليجية أوضح أبانمي أن هذه الشبكة لم تكن مجرد مقترح وإنما تمت دراسة هذا المشروع دراسة مستفيضة إلا أن العوائق السياسية والحدودية التي لها بعد تاريخي وإقليمي عرقلت إتمام مشروع شبكة الغاز الخليجية، مبيناً أن المستفيد من إنشائها المواطنون الخليجيون بشكل عام والأجيال القادمة. وقال أبانمي إن تكلفة نقل الغاز ومد الأنابيب تعد عالية جداً إلا أنها بين دول الخليج ستكون بمبالغ هامشية للقرب الجغرافي، لذا لا يمكن مطلقاً أن يكون العامل الاقتصادي عائقا أمام إنشاء شبكة الغاز الخليجية، موضحاً أن تقديرات تكلفة إنشائها إذا نظرنا لخط غاز "نابكو" والممتد من بداية أذربيجان على البحر الأسود عبر تركيا إلى بلغاريا وهنجاريا ثم إلى النمسا لم تزد تكلفته عن 10 مليارات دولار، فبالتأكيد ستكون التكلفة أقل بكثير في حال إنشاء شبكة الغاز الخليجية لقصر المسافة بين دول الخليج، مشيرا إلى أن فائدة هذا المشروع على دول الخليج ستكون باستغلال الغاز المهدر بدلاً من إحراقه، فدول الخليج وخاصة المملكة، تحرق جزءاً كبيراً من الغاز الطبيعي ولا تتم معالجته والاستفادة منه، مبيناً أن هدر الكثير من الغاز الطبيعي في المملكة بسبب أن معالجته مكلفة لكثرة الشوائب المصاحبة له، موضحاً أن المملكة تأتي رابع دولة منتجة للغاز الطبيعي ضمن تصنيف الدول الأكثر إنتاجاً وهي لا تعاني من نقص في الإنتاج ولكن المشكلة تكمن في جمعه ومعالجته.
من جهته، بين المسؤول السابق في أرامكو سداد الحسيني ، أن إقامة مثل هذا المشروع "شبكة الغاز الخليجية" ستعود بالفائدة على المنتجين والمستهلكين للغاز في دول الخليج، وذلك لضمان أسواق أفضل للطرفين، مؤكداً على ضرورة إيجاد اتفاقية لتسعيرة الغاز قبل إنشاء هذه الشبكة، خاصة وأن الغاز خارج منطقة الخليج تتجاوز تكلفته الـ10 دولار للألف قدم مكعبة، بينما داخل دول الخليج من النادر أن تصل تكلفته إلى دولارين.
More...
تكلفة انتاج النفط بالسعودية دولار واحد بينما بالولايات المتحدة 33.8 دولار
جريدة الرياض: قدّر تقرير نفطي متخصص كلفة إنتاج برميل النفط الواحد في المملكة بدولار واحد فقط، خلال بحثه لأهم الميز النسبية للدول الخليجية في إنتاج النفط.
وبين التقرير الصادر عن المركز الدبلوماسي للدراسات الإستراتيجية الشهر الماضي أن تكلفة الإنتاج للبرميل الواحد في الولايات المتحدة الأمريكية يبلغ 33.8 دولاراً ومتوسط التكلفة لدول الشرق الأوسط 16.9 دولاراً.
وجاء التقرير لبحث أهم أسباب ارتفاع تكاليف إنتاج النفط خلال السنوات القليلة الماضية في ضوء ارتفاع معدل النضوب العالمي لحقول النفط، والتحولات في عمليات الإنتاج إلى النفط من المياه العميقة المستنفذة سريعاً وآبار النفط الصخري.
وذكر أن ثورة النفط الصخري كانت دعّامة قوية لكبح جماح أسعار النفط، التي استقرت مؤخراً ما بين ال100 و 110 دولاراً للبرميل الواحد، وبعثت الطمأنينة في أرجاء الأسواق النفطية بشأن توافر الإمدادات النفطية لمواجهة الطلب العالمي المتزايد على النفط.
وأشار إلى أن ذروة النفط كانت من أهم القضايا المتداولة على الساحة الطاقوية العالمية قبل ما يقارب الخمسة عشرة عاماً، ففي بداية القرن الحادي والعشرين كان الإنتاج النفطي قد أوشك على وصول الذروة، وذلك وفقاً لتقديرات العديد من المراقبين والمحللين، ليبدأ بعد ذلك الدخول لمرحلة الانخفاض التي بعثت مخاوف القلق، وتسببت في ارتفاع أسعار النفط منذ ذلك الحين من ال20 دولاراً للبرميل في عام 2005، لتسجل 140 دولاراً للبرميل خلال العام 2011، تزامناً وانطلاق الثورات العربية.
وأوضح التقرير أن زيادة الأسعار بأكثر من أربعة أضعاف خلال السنوات الماضية أدت إلى ردود فعل متباينة من جانب شركات النفط الدولية، حيث أسهمت الارتفاعات الهائلة في أسعار النفط إلى تضخم الأرباح الرأسمالية لتلك الشركات، وهو الأمر الذي دعم الإنفاق الاستثماري للبحث والتنقيب عن المزيد من النفط، وإن كان من مصادر غير تقليدية وأكثر كلفة، حيث قامت الشركات العالمية بالتنقيب عن النفط في أعماق البحار، لا سيمّا وأن معظم ما تبقى من حقول النفط في الأراضي الجافة بالدول الكبرى المنتجة للنفط هي الآن في أيدي شركات النفط الوطنية، ونتاجاً لذلك فقد شهدت نفقات حفر الآبار النفطية قفزات كبيرة خلال السنوات الثماني الماضية أي منذ بداية عام 2009، وذلك بعد أن وجدت الشركات العالمية من النفط ما يكفي للحفاظ على الإنتاج العالمي المطرد، ولما كانت تكاليف العثور على النفط هي الدافع الاقتصادي الأهم لمشاريع التنقيب والإنتاج حيث يتم إنفاق الاستثمار الرأسمالي مقدماً، فمن البديهي أن ترتبط تكاليف العثور والتطوير بأسعار النفط خلال السنوات العشر الماضية، لا سيمّا أن المحرك الرئيس لتكلفة إنتاج النفط هو طبيعة وجغرافية المكمن في حد ذاته.
وأضاف التقرير لن تستطيع كافة التقنيات وكفاءات العمليات والتميز المؤسسي، في العالم أجمع أن تعوض المزايا الهائلة لتكلفة إنتاج النفط التي تتراوح ما بين 2-3 دولار للبرميل، والتي غالباً ما تنعم بها الشركات الوطنية العاملة في الدول النفطية، خصوصاً الشركات المنتجة العاملة في دول مجلس التعاون الخليجي.
ارتفاع السوق السعودي الى 9823.4 نقطة
مباشر: ارتفع المؤشر العام لسوق الأسهم السعودي "تاسي" الأسبوع الحالي بنسبة 0.74% ، لينهي أسبوعه عند 9823.4 نقطة، بينما كان قد أغلق بنهاية الأسبوع السابق عند 9750.9 نقطة، وتأتي ارتفاعات الأسبوع الحالي بعد تراجع المؤشر الأسبوع الماضي في استراحة محارب من ارتفاعات دامت لخمسة أسابيع متتالية.
وعن القطاعات فقد تراجع 7 قطاعات بينما ارتفع القطاعات الثمانية الأخرى، وكان الأكثر ارتفاعا التطوير العقاري بـ 1.92%، تلاه المصارف بـ 1.87%، والفنداق بـ 1.56%، بينما كان الأكثر تراجعا "الإعلام" بـ 17.88%، تلاه النقل بـ 2.02%، والاستثمار الصناعي بـ 1.53%.
وعلى الرغم من ارتفاع المؤشر إلا انه كان مصحوبا بأداء سلبي لثلاثة من أبرز خمسة معايير للسوق، حيث تراجع أحجام التداولات إلى 1.88 مليار سهم مقابل 2.2 مليار سهم الأسبوع الماضي وبنسبة 16%، كما تراجعت قيم التداولات إلى 57.69 مليار ريال مقابل 63.3 مليار ريال الأسبوع الماضي وبنسبة 8.86%، كما تراجع عدد الصفقات إلى 865.8 ألف صفقة مقابل 958.6 ألف صفقة الأسبوع الماضي وبنسبة 9.68%. وارتفع عدد الأسهم المرتفعة إلى 73 سهم مقابل 70 سهما الأسبوع الماضي، وتراجع كذلك عدد الأسهم المنخفضة إلى 87 سهما مقابل 90 سهما.
وحسب إحصائية لـ "معلومات مباشر" كان قطاع البتروكيماويات الأكثر استحواذا على نسبة من قيم التداولات خلال الأسبوع بنسبة 19.28%، تلاه الزراعة بـ 12.46%، ثم التأمين بـ 11.73%، بينما كان الأكثر استحواذا من حيث الأحجام قطاع البتروكيماويات كذلك بـ 22.37%، تلاه المصارف بـ 13.8%، ثم التطوير العقاري بـ 11.94%.
وتم التداول هذا الأسبوع 160 سهما، وارتفع منها 73 سهم وكان الأكثر ارتفاعا "أميانتيت" بـ 8.69%، تلاها بترورابغ بـ 6.61%، وأسمنت المدينة بـ 6.59%.
بينما وعلى الجانب الآخر فقد تراجع 87 سهما وكان الأكثر تراجعا بنك الرياض بـ 49.06%، تلاه تهامة للإعلان بـ 25.42%، وثمار بـ 14.68%.
وعن القيمة السوقية فقد ارتفعت بنهاية الأسبوع الجاري إلى 1.989 تريليون ريال، مقابل 1.979 تريليون ريال الأسبوع الماضي، وبنسبة 0.5%، أو ما يعادل 9.97 مليار ريال، وجاء ارتفاع القيمة السوقية هذا الأسبوع على الرغم من تراجع كبرى الشركات قيمة سوقية "سابك" بنسبة 0.4%، كما تراجعت ثاني أكبر الشركات قيمة سوقية "الاتصالات السعودية" بنسبة 0.11%، بينما ارتفع مصرف الراجحي والذي حل بالمرتبة الثالثة بـ 1.46%، والجدول التالي يوضح أداء أكبر عشر شركات من حيث القيمة السوقية خلال الأسبوع:
واستطاعت مؤشرات 5 من أسوق المال الخليجية أن ترتفع هذا الأسبوع بصدارة مؤشر سوق أبو ظبي بنسب
تغطيبة اكتتاب مجموعة الحكير بنسبة 38.1 في ثاني يوم
أفاد الأستاذ ياسر بن عثمان الرميان العضو المنتدب للسعودي الفرنسي كابيتال، المستشار المالي ومدير بناء سجل الأوامر ومدير الاكتتاب ومتعهد تغطية اكتتاب شركة مجموعة الحكير للسياحة والتنمية، أن عدد الأفراد المكتتبين في الطرح العام للشركة حتى نهاية اليوم الأول من الاكتتاب بلغ 217.8 ألف مكتتب، اكتتبوا بمبلغ 157.4 مليون ريال من خلال 38.2 ألف طلب اكتتاب، حيث بلغت تقريباً نسبة التغطية 38.1%.
الجدير بالذكر أن اكتتاب الأفراد في أسهم شركة مجموعة الحكير للسياحة والتنمية بدء يوم الأربعاء الموافق 28 مايو 2014 و يستمر لمدة 7 أيام لينتهي في يوم الثلاثاء الموافق 3 يونيو 2014، حيث يتم طرح 8.25 مليون سهم للمكتتبين أي ما يعادل 50% من الأسهم المطروحة للاكتتاب البالغة 16.5 مليون سهم تمثل 30% من رأس مال الشركة.