1- غياب السلبية بالاسواق العالمية وهو ما يعتبر محفزا جيدا.
2- تحسن الحالة النفسية للمتداولين الى حدا ما.
3- استمرار اسعار النفط عند مستويات 74 دولار للبرميل واستقرار اسعار المواد البتروكيماوية.
4- بيانات سوق العمل الامريكية الايجابية في القطاع الخاص حيث ربح 67 الف وظيفة بينما كانت التوقعات بحدود 30 الف في الشهر الماضي.
5- توقعات بتفاعل الاسواق الاوروبية والامريكية مع بيانات سوق العمل الامريكية مما قد يُغير اتجاه بعض الاسواق في العالم.
6- وصول قيم واحجام التداول بالسوق السعودي الى قيعان تاريخية مما يشير لاحتمال الارتفاع في الفترة القريبة المقبلة خاصة مع الحالة النفسية الايجابية والسيولة التى قد تتدفق.
7- وصول كثير من الاسهم لقيعان تاريخية لم تصلها منذ 7 سنوات تقريبا بالتالي قد يكون فرص للشراء لدى بعض الافراد.
8- البيع المفرط في اخر 4 او 5 اسابيع تقريبا يشير الى انه قد يكون هناك دخول سيولة للاستثمار في بعض الشركات.
9- انتهاء شهر رمضان المبارك قريبا سيعيد بعض المتداولين بالسوق مما سيزيد السيولة.
10- انتهاء فصل الصيف وعودة المسافرين بالخارج للتداول.
11- من المنطق ان تعكس اسواق المال لوضع الاقتصاد بل وتسبقه وطالما ان الاقتصاد السعودي قوي فهذا عاملا ايجابيا لارتفاع السوق لان البيئة الاستثمارية العامة ايجابية.
واستهل المؤشر العام للسوق السعودى تعاملاته اليوم فى المنطقة الخضراء بنسبة ارتفاع ملحوظة بلغت 1.7% كاسباً 102.45 نقطة، ليصل الى النقطة 6261.44، وقد بلغت الكميات المتداولة 20.8 مليون سهم تم التداول عليهم من خلال 10.6 الف صفقة بقيمة تعاملات بلغت 456.2 مليون ريال.
وكان السوق السعودي قد أنهى تداولات شهر أغسطس 2010 على تراجع مؤشره الرئيسي "تاسي" بنسبة 2.82% مغلقاً على 6106.42 نقطة في أقل أشهر العام نشاطاً من حيث نشاط التداولات مسجلاً تراجعه الشهري الثالث خلال العام الجاري و لكنه ليس الأكبر إذ حمل الراية شهر مايو بتراجع 10.88%.