وقتل المهاجم المجهول قائد الشرطة (42 عاماً) قبل أن يتحصن داخل منزل الشرطي، وبعد ذلك قتله أفراد وحدة للشرطة الخاصة بالرصاص عقب فشل المفاوضات، وعُثر على جثة امرأة في الداخل لم تكشف الشرطة عن هويتها أو هوية قائدة الشرطة، لكن ممثل الادعاء فنسنت ليكلوس قال إنها زوجة الشرطي على الأرجح، كما وأنقذت الشرطة طفلاً بعمر 3 سنوات.
وإذا تأكد أن “داعش” وراء الجريمة فسيكون ذلك أول هجوم لهم على الأراضي الفرنسية منذ أن فرضت الحكومة حالة الطوارئ في أعقاب هجمات باريس بتاريخ نوفمبر تشرين الثاني والتي قتل فيها 130 شخصاً.