“تشير التقديرات الرئيسية إلى أن ناتجنا المحلي الإجمالي سيتراجع خمسة إلى ستة بالمئة. أعتقد بصفة شخصية أن الأمر قد يكون أسوأ كثيرا من ذلك.”
وكان أوزبورن قدر في مايو / أيار أن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي يعني تراجع حجم الاقتصاد ستة بالمئة خلال عامين عما إذا صوت البريطانيون لصالح البقاء في الاتحاد إلى جانب ارتفاع التضخم بشكل كبير وانخفاض أسعار المنازل 18%.
وتابع “يقوم الناس بذلك بالفعل. لا يشترون المنازل ولا السيارات. يؤخرون الاستثمارات. هذا قبل التصويت. إنها قطرة مما سيحدث.”