كانت البرتغال أحد أبرز الأمثلة على نجاح برامج التأشيرات الذهبية قبل وضع قيود عليه، حيث جمعت البرتغال مليارات الدولارات في سوق العقارات، خاصة من المستثمرين الصينيين.
بجانب ان البرتغال صاحبة الحصة الأكبر مع حصولها على 30 إلى 40% من الطلب عالميًا، تليها إسبانيا بحصة 20 إلى 25%، ومن بعدها اليونان والولايات المتحدة.
ويزداد الحصول على تأشيرة ذهبية صعوبة, وتشعر وكالات إنفاذ القانون بالقلق من أن برامج التأشيرات الذهبية تسهل الأنشطة الإجرامية والفساد، كما تزيد من عدم المساواة من خلال إعطاء الأغنياء فرصًا أكبر للحصول على الجنسية والإقامة في دول متقدمة.