في شركاتهم على التصنيع ورقائق الكمبيوتر وخدمات تكنولوجيا المعلومات من دول مثل الصين والهند وتايوان.
حيث كان مارك زوكربيرغ مؤسس شركة ميتا الخاسر الأكبر من حيث القيمة الدولارية، حيث كلف انخفاض أسهم ميتا بنسبة 9% رئيسها التنفيذي 17.9 مليار دولار، أي ما يعادل 9% من ثروته.
كما تضررت ثروة الملياردير الأمريكي إيلون ماسك والمستشار الأول لرئيس ترامب بمقدار 130 مليار دولار نتيجة انخفاض في حجم المبيعات لشركته "تسلا".
علاوة على ذلك، تسبب إعلان ترامب باضطراب في أسهم الملياردير جيف بيزوس حيث انخفضت أسهم أمازون بنسبة 9%، وهو أكبر انخفاض لها منذ أبريل/نيسان 2022، ما كلّفه خسارة بمقدار 15.9 مليار دولار من ثروته الشخصية.
انخفضت ثروة الرئيس التنفيذي لشركة كارفانا الأمريكية إرنست غارسيا الثالث بمقدار 1.4 مليار دولار بعد أن خسرت أسهم شركة بيع السيارات المستعملة 20%.
رغم تأكيدات ترامب على أن سياساته الاقتصادية تلك ستعود على الاقتصاد الأمريكي بالنفع وسترفد الميزانية الأمريكية بالأموال الطائلة إلا أن الآثار العكسية ما زالت تخيم على المشهد الاقتصاد العالمي.