ادارة اعمال (87)
إدارة الشكوك في غياب الفهم للمبادئ الأساسية للمخاطر
بوابة تداول الأسهمالعمل يعزز بالنتائج .. تجربة «إيكيا السويدية» تتحدث
بوابة تداول الأسهمالرؤساء التنفيذيون يحتاجون إلى المهارات في ظل التغير
بوابة تداول الأسهمالمهارات تتفاوت في توصيل الرسائل إلى الإدارة العليا
بوابة تداول الأسهمالاتفاق في الرأي خلال مفاوضات الشركات يحتاج إلى سيناريوهات
بوابة تداول الأسهمMore...
تضخم أكبر خطر يواجهه النمو الحقيقي للاقتصاد السعودي عا
بوابة تداول الأسهمبلوغ النفط 100 دولار يعني مزيدا من الضغوط التضخمية
اعتبر تقرير مصرفي حديث أن أكبر المخاطر التي تواجه النمو الحقيقي للاقتصاد السعودي هو التضخم. وقال التقرير الذي أصدره مصرف الراجحي إن الزيادة السنوية الكبيرة في عرض النقود تشكل مؤشرا لتوقع المزيد من الارتفاع في معدل التضخم. وفي الجانب الاقتصادي العالمي بشكل عام, رجح التقرير أن تنمو منطقة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى بمعدل (6.5 في المائة) خلال عام 2008م، غير أن هنالك مخاطر ناشئة عن ارتفاع معدلات التضخم في بعض الدول.
حققت دول المجلس معدلات نمو غير مسبوقة خلال السنوات الثلاث الماضية مدعومةً بارتفاع أسعار النفط وكميات إنتاجه إضافة إلى تحسن الأداء في القطاعات غير النفطية. وبلغ متوسط معدل النمو الحقيقي في المنطقة (5.9 في المائة) خلال عام 2006م، ومن المقدر أن يبلغ (5.4 في المائة) خلال العامين 2007م و 2008م. وخلال الفترة من 2001م وحتى 2006م نما حجم اقتصاد دول المجلس في صورته الاسمية بأكثـر من الضـعف إلى نحو (723) مليار دولار.
الاقتصاد السعودي
على الرغم من الطفرة التي يشهدها القطاع النفطي مع اقتراب سعر البرميل من 100 دولار وارتفاع الإنتاج اليومي إلى ما يقارب تسعة ملايين برميل إلا أن النمو الحقيقي للاقتصاد السعودي يواجه خطر ارتفاع معدلات التضخم والذي بدأ في إثارة المخاوف منذ أواخر عام 2006. وكان معدل التضخم قد ارتفع إلى أعلى مستوى له في سبع سنوات بالغاً (4.9 في المائة) في أيلول (سبتمبر) 2007، حسب ما جاء في بيان الميزانية. ويعزى التضخم بصورةٍ رئيسة إلى ارتفاع إيجارات المنازل بمعدل (11.1 في المائة)، والمواد الغذائية بمعدل (7.2 في المائة)، والخدمات الطبية (6.0 في المائة)، والخدمات الأخرى بمعدل (5.1 في المائة). وتشكل الزيادة السنوية الكبيرة في عرض النقود خلال الأشهر القليلة الماضية مؤشراً لتوقع المزيد من الارتفاع في معدل التضخم. ومن المرجح أن تؤدي زيادة الطلب لدواعي الاستهلاك والاستثمار ولاسيما في قطاع التشييد إلى مواصلة الضغط على الأسعار. وأسهمت اختناقات سوق العمل أيضاً في رفع تكاليف الإنتاج ومعدلات التضخم عبر ارتفاع تكلفة العمالة، كما أسهم أيضاً ارتفاع تكاليف بعض المواد الخام في ذلك.
وقامت مؤسسة النقد العربي السعودي في 24 تشرين الثاني (نوفمبر) 2007م بخفض تكاليف الاقتراض لتخفيف الضغوط على العملة المحلية في ظل تكهنات برفع قيمة الريال وكذلك خفض سعر الفائدة على الريال بمقدار 50 نقطة على اتفاقيات إعادة الشراء العكسية إلى (4.25 في المائة) نقطة.
يشار إلى أن البنوك تستخدم سعر إعادة الشراء العكسي لتحديد معدل الفائدة على الودائع، وبخفضه يصبح الرهان على رفع سعر الصرف أقل جاذبية. وأبقت المؤسسة على معدل الفائدة على سعر إعادة الشراء والذي تستخدمه البنوك لتحديد معدل الفائدة على القروض دون تغيير عند (5.5 في المائة). وكانت المملكة قد قامت بخفض معدل الشراء العكسي مرتين خلال هذا الشهر إلا أنها امتنعت عن اتباع نهج مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بتخفيض سعر الفائدة على القروض خلال شهري أيلول (سبتمبر) وتشرين الأول (أكتوبر) 2007م مستهدفة بذلك كبح الاتجاه التصاعدي لمعدلات التضخم.
وخلال تشرين الأول (أكتوبر) 2007م ارتفع عرض النقود بمقاييس (ن1) و(ن2) و(ن3) بمعدل شهري بلغ (0.8 في المائة) و(1.9 في المائة) و(0.8 في المائة) إلى 356.7 و630.1 و749.8 مليار ريال على التوالي. وخلال كامل السنة المنتهية بتشرين الأول (أكتوبر) 2007م ارتفعت مستويات الإجماليات النقدية الثلاث (ن1، و ن2، و ن3) بمعدلات سـنوية بلغت (22.2 في المائة)، و(24.5 في المائة)، و(21.1 في المائة) على التوالي.
واستقر حجم الودائع المصــرفية في تشرين الأول (أكتوبر) 2007م عـند 679.7 مليار ريال مقارنة بـ 675 ملياراً في أيلول (سبتمبر)، مرتفعاً بمعدل شهري يبلغ (0.7 في المائة) وسنوي (22.9 في المائة). وبلغ إجمالي قيمة الائتمان المصرفي 576.14 مليار ريال في تشرين الأول (أكتوبر) 2007م بالمقارنة مع 567.93 مليار في أيلول (سبتمبر)2007م بزيادة شهرية مقدارها (1.5 في المائة)، وسنوية بلغت (16.7 في المائة). وارتفع حجم الائتمان قصير ومتوسط الأجل بمعدلين شهريين بلغا (2.1 في المائة) و(3.7 في المائة) إلى 331.08 و78.69 مليار ريال على التوالي في حين تراجع الائتمان طويل الأجل بمعد ل شهري قدره (-0.8 في المائة) إلى 166.37 مليار ريال.
وخلال فترة الاثني عشر شهراً المنتهية في تشرين الأول (أكتوبر) 2007م نما حجم الائتمان قصير ومتوسط وطويل الأجل بمعدلات بلغت (19.4 في المائة) و(25.1 في المائة) و(8.4 في المائة) على التوالي. وخلال تشرين الأول (أكتوبر) 2007م بلغت القروض الممنوحة للقطاع الخاص 536.1 مليار ريـال وهـو ما يمثل (93.1 في المائة) من إجمالي القروض المقدمة، في حين تم إقراض 40 مليار ريال للقطاع العام تمثل (6.9 في المائة) من الإجمالي.
الاقتصاد العالمي
سجل الاقتصاد العالمي أداءً متميزاً آخر خلال عام 2007م على الرغم من المعوقات الماثلة في الارتفاع القياسي لأسعار النفط وأزمة الرهن العقاري والائتمان التي أفرزت إبطاءً ملموساً في وتيرة الاستثمار والإقراض. وتصدرت آسيا قائمة الاقتصاديات الأكثر ديناميكية حيث نمت الأسواق الناشئة بمعدلاتٍ تزيد على الـ (8 في المائة).
ومن الأرجح أن تنمو منطقة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى بمعدل (6.5 في المائة) خلال عام 2008م، غير أن هنالك مخاطر ناشئة عن ارتفاع معدلات التضخم في بعض الدول.
ويواجه الاقتصاد العالمي حالياً عدة تحديات من بينها: استعادة أسواق المال لأوضاعها الطبيعية، والحفاظ على وتيرة النمو، والحد من الضغوط التضخمية المحتملة، والتوترات الجيوسياسية، وضعف الدولار الأمريكي. ومن المرجح أن يسجل الاقتصـــاد العالمي نمواً حقيقياً بمعدلي (5.2 في المائة) و(4.8 في المائة) خلال العامين 2007م و2008م على التوالي بالمقـارنة مـع (5.4 في المائة) عام 2006م.
ونما الاقتصاد الأمريكي بمعدل سنوي يبلغ (4.9 في المائة) خلال الربع الثالث من عام 2007م غير أن التوقعات تشير إلى أن معدل النمو سيتباطأ إلى أقل من (1 في المائة) خلال الربع الأخير من عام 2007م والأول من 2008م، وذلك بسبب هبوط أسعار العقار وتراجع ثقة المستهلكين؛ كما وينتظر أن تؤدي السياسات الائتمانية المتشددة إلى كبح الاستهلاك الخاص خلال عام 2008م. وفي الجانب الإيجابي يلاحظ تحسناً قوياً في الإنتاجية بمعدل سنوي قدره (6.3 في المائة) خلال الربع الثالث بالمقارنة مع (2.2 في المائة) خلال الربع الثاني وهو أعلى ارتفاع منذ عام 2003م.
واستمر مؤشر قطاع الخدمات والتي تغطي ما يقارب الـ 90 في المائة من الاقتصاد في النمو المعتدل. ووفر قطاع الخدمات 180 ألف فرصة عمل بما يزيد على ثلاثة أضعاف ما كان متوقعاً. ومن المقدر أن ينمو الناتج الحقيقي بمعدلين (2.2 في المائة) و(2.0 في المائة) خلال كلٍ من العامين 2007م و2008م على التوالي بالمقارنة مع (2.9 في المائة) خلال عام 2006م.
الرؤساء التنفيذيون يسيئون فهم أداء الفرق الإدارية الع
بوابة تداول الأسهمانحراف نقاط الأداء
في استطلاع حديث، قام 124 رئيساً تنفيذياً، و579 تنفيذياً رفيع المنصب بتقييم عدة نواحٍ من أداء فرقهم الإدارية العليا على مقياس من واحد (الأدنى) إلى سبعة (الأعلى). اعتقد الرؤساء التنفيذيون أن الأمور كانت تسير أفضل مما اعتقد غير التنفيذيين.
إحصائياً، تعتبر هذه التقييمات متباعدة جداً، ويبدو أن الرؤساء التنفيذيين هم التنفيذيون الذين يلزمهم فحص واقعي. والبحث الذي تم إجراؤه بشكل مشترك بين ممارسة استشارات القيادة لشركة الأبحاث التنفيذية هيدريك آند ستراجلز ومركز المؤسسات الفاعلة التابع لجامعة جنوب كاليفورنيا، تضمن أيضاً دراسة لنحو 60 تنفيذياً في الموارد البشرية من مجلة "فورتشن" لأفضل 500 شركة، ذكر 6 في المائة فقط أن "التنفيذيين في جناحنا سي هم فريق متكامل جيداً."
ولمعرفة ما إذا كانوا وفرقهم ينظرون إلى الأداء بالطريقة نفسها، يمكن أن يحاول الرؤساء التنفيذيون اللجوء إلى زملائهم من أجل تقييمات غير متحيزة. ولكن دون غموض الاستطلاع كبير الحجم، فربما يقول الأشخاص لرئيسهم ما يريد أن يسمع. والاختبار الأبسط والأكثر موثوقية هو أن يسأل الرؤساء التنفيذيون أنفسهم الأسئلة الثلاثة التالية. والذين يجيبون بلا عن أي منها، فعلى الأرجح أن يفهموا أداء الفريق بأنه أفضل مما يعتقد أعضاء الفريق الآخر – وعلى نطاق أشمل، أفضل مما هو عليه في الواقع.
1. هل يتخذ فريقي القرارات في الاجتماع؟
يفضل بعض الرؤساء التنفيذيين أن يقيمّوا خياراتهم سراً أو العمل وفق آرائهم بعد إجراء نقاشات جماعية، أو اجتماعات فردية مع أعضاء الفريق. ومع ثقتهم بأن تلك الاستشارة ساعدتهم على اتخاذ الخيارات المناسبة، فربما يفشلون في رؤية أنه قد تم إهمال فرقهم من المشاركة في الأجزاء الرئيسية من العملية: المداولات النهائية. ومع شعورهم بالعجز، يعطي التنفيذيون الآخرون على نحو مفهوم، علامات متدنية لأنفسهم فيما يتعلق بالأداء ولملكيتهم لنتائج الفريق.
2. إذا اتخذنا القرارات فعلاً أثناء الاجتماع، فهل تطبق بعد فترة وجيزة من ذلك؟
إن الإخفاق في التحرك بفكرة ما فوراً غالباً ما يشير إلى افتقار الفريق إلى الالتزام بها. وحيث إن الجميع وقع ظاهرياً، يفترض الرئيس التنفيذي أن المجموعة بأكملها قد انضمت وإن التقدم وشيك، وفي غضون ذلك يجعل المنشقون الصامتون الفكرة تذهب أدراج الرياح من خلال عدم القيام بأي عمل.
3. هل تفسح الاجتماعات المجال أمام الصراع الحيوي؟
حيث لا يوجد صراع، لا يوجد شغف. إن تفادي عدم الاتفاق يعني تفادي القرارات الصعبة حقيقة، والذي يقتضي حتمياً مستوى أعلى من المشاركة. وفي غرفة الاجتماعات الهادئة دائماً، قد يرى الرئيس التنفيذي الإجماع في حين قد يرى مراقب موضوعي الامتثال.
بعد التفكير في هذه الأسئلة، سيكون لدى الرئيس التنفيذي شعور أفضل حول ما إذا كان وفريقه ينظرون إلى أدائهم بشكل مختلف. وإذا كان الأمر كذلك، يمكن أن تبدأ الإدارة العمل الجاد للالتزام الحقيقي، وسوف يصبح من الواضح عندها أين يقف الأداء فعلياً، وما الذي يحتاج إلى تحسين.
ادفع مديرك الجديد إلى التحرك لتحقيق الأدوار والمسؤولي
بوابة تداول الأسهموتقول لوبيز: "بفضل حكمة روشا، وقفت على قدمي سريعاً".
أداة فعالة جديدة
أصبحت عملية الاندماج السريعة للموظفين الجدد فعالة بصورة خاصة بينما ترتفع معدلات التقلب الوظيفي. وإضافة إلى هذا، فإعادة الهيكلة الداخلية، والمنافسين الجدد، والتقدم التقني، تعمل كلها على إعادة تشكيل الأدوار والمسؤوليات الوظيفية، ويلحّ المديرون الجدد أكثر على تعلّم الأدوار بسرعة.
ولمعالجة هذه المشكلة، على المديرين التنفيذيين لعب دور أكثر نشاطاً. وتساعد الممارسات التالية في عملية الاندماج السريع.
قدّم تدريباً لبداية قافزة
إن أحد أساليب نهوض المديرين، وحثهم على الاندفاع بسرعة، يتم عن طريق تقديم تغذية راجعة وتدريب مكثفين، حسب ما يقول ليخ برانام، صاحب كتاب "الأسباب السبعة الخفية وراء رحيل الموظفين: كيفية التعرّف على العلامات الخفية، والتصرف قبل فوات الأوان" (أماكوم – 2005). وخلال الأسبوع الأول للمدير الجديد، ينبغي على مديره تزويده بتوقعات مفصّلة حول الأشهر الثلاثة الأولى، وأن يطلب منه تلخيص هذه الأهداف، والمقاييس من خلال أداء منسجم.
وفي سياق مماثل، يقترح برانام إجراء "مقابلات المدخل" مع المستخدمين الجدد للمساعدة في الكشف عن قدراتهم، ومعرفة المواهب التي لديهم رغبة قصوى في تنميتها وتطويرها.
ارسم شبكة مديرك الجديد
ويقول رولاج: "تنبثق فعالية المديرين مباشرة من شبكة علاقاتهم". وبأخذ هذا في الحسبان، ارسم شبكة مديرك الجديد قبل أن يبدأ عمله. اسأل نفسك عمن هو بحاجة إلى التعرف عليه للتمكن من إنجاز عمله. فكر في مجريات العمل: ممن سيحتاج أنواعاً معينة من المعلومات؟ وإلى من سيكون بحاجة إلى تزويده بالمعلومات؟ وكذلك أدرس التاريخ التنظيمي: من كان دوماً على دراية بكيفية دفع المشاريع إلى الأمام، وحل المشاكل الشائكة؟
يركز بعض المسؤولين كذلك على قيم الشركة خلال رسمهم لشبكة المدير الجديد. وعليك أن تأخذ بعين الاعتبار شبكة فترة خدمة الأطراف الآخرين بينما تقوم بوضع المخطط. وتشمل أفضل الشبكات مزيجاً من الموظفين القدماء والجدد، حسب ما يوضّح روب كروس، وأندرو باركر، في كتاب "القوة الخفية في الشبكات الاجتماعية: فهم كيفية إنجاز العمل حقاً في المؤسسات" (هارفارد بيزنيس سكوول برس، 2004). ولم المزيج؟ إنك تريد أن يستفيد المديرون الجدد من حكمة الموظفين المخضرمين، والآفاق النضرة للمستخدمين الجدد.
ما إن يقابل المدير الجديد جميع الأشخاص الذين أوصيتَ بهم، عزز هذه العلاقات عن طريق المتابعة.
ويقول رولاج: "أسس مناقشة حول الشبكة من خلال محادثات منتظمة، وتحديث للمناصب". "اسأل، مع من تحدثت؟ ماذا تعلمت من هؤلاء الأشخاص؟ كيف قمت بمساعدتهم؟" إذا فشل المدير في الحفاظ على اتصال مع عضو مهم في الشبكة، فاسأل عن السبب، وقم بتطوير خطة لإعادة الصلة.
وكاستراتيجية متابعة أخرى، ادعُ المدير الجديد إلى اجتماعات خارج نطاق مسؤوليات عمله. وعن طريق هذه اللقاءات غير المتوقعة، سيلمس ديناميكية المؤسسة السياسية، وسيرى كيفية عمل الشركة ككل.
استفد من التكنولوجيا
في المؤسسات العالمية، من الممكن أن يكون التأكيد على إجراء صلات من قبل المدير المعيّن حديثاً مع أطراف الشبكة المناسبين، صعباً بصورة خاصة. وحين تستخدم مديراً جديداً، استخدم البريد الإلكتروني للإعلان عن خبرته، واهتماماته للآخرين. سجله ضمن مجموعة المناقشة والمراسلة أونلاين، والقوائم التي سيكون بحاجة إليها للوقوف على قدميه. أره كيفية استخدام مواضع الخبرة.
وإذا كنت تميل إلى الافتراض بأن المدير الحذق الذي قمت بتعيينه للتو، يمكنه تناول أمر انضمامه بنفسه، تذكر أنه بإمكانك تسريع العملية بصورة كبيرة. ومكافأتك؟ قائد قادر على توليد نتائج عمل أفضل وأسرع، والانطلاق بنفسه بحماس بصورة عاجلة.