تراجع سعر النفط عن أعلى مستوياته في عام فوق 78 دولارا للبرميل الذي بلغه في وقت مبكر يوم الجمعة بعد ان عاد اهتمام السوق ينصب على المخزونات الكبيرة مما حد من ارتفاعات المدفوعة بالمشاعر الايجابية في أسواق المال. وبحلول الساعة 0951 بتوقيت جرينتش نزل سعر الخام الامريكي الخفيف ستة سنتات الى 77.52 دولار للبرميل من 78.17 دولار وهو أعلى مستوياته منذ أكتوبر تشرين الاول من العام الماضي. ونزل سعر مزيج برنت خام القياس الاوروبي 25 سنتا الى 75.98 نقطة.

تراجع النفط بنحو دولارين الى حوالي 100 دولار للبرميل يوم الاثنين مواصلا خسائر الأسبوع الماضي فيما سعت الصناديق لجني أرباح الربع الأول في الوقت الذي طمأنت فيه السعودية المستهلكين بشأن خططها لتعزيز الامدادات. وتراجع الخام الأمريكي الخفيف تسليم مايو ايار 1.7 دولار الى 100.14 دولار للبرميل في التعاملات الالكترونية عبر نظام جلوبكس بحلول الساعة 0418 بتوقيت جرينتش. وتراجعت الأسعار بنحو تسعة دولارات أو ما يعادل حوالي ثمانية بالمئة الأسبوع الماضي بعدما أقبل المستثمرون على بيع السلع الأولية بسبب مخاوف من أن الأرباح تجازوت حدود المعقول مما عزز الدولار الضعيف.
وهبط خام برنت 1.46 دولار للبرميل الى 98.92 دولار للبرميل.

بسبب الأسعار العالية للنفط وقلة الانبعاثات الكربونية الناتجة من احتراقه  د. سليمان بن صالح الخطاف:   يزداد الاهتمام العالمي بالغاز الطبيعي كمصدر نظيف لتوليد الطاقة وركن أساسي لا بديل عنه في الصناعات البتروكيماوية والنفطية والمعدنية المختلفة. استهلك العالم عام 2007م نحو 100 تريليون قدم مكعب من الغاز الطبيعي، وتشير كل التوقعات إلى صعود الطلب العالمي على الغاز بوتيرة متصاعدة ليصل الطلب إلى حدود 120 تريليون قدم مكعب عام 2010م، وإلى 150 تريليون قدم مكعب عام 2020م. وأما في 2030م فسيصل الطلب العالمي إلى 163 تريليون قدم مكعب، أي أن الطلب العالمي يزداد بنحو 2.5 إلى 2.8 تريليون قدم مكعب سنوياً أو بنسبة 2.7 في المائة سنوياً.

عبيد السهيمي: مضت 75 عاماً على إنتاج النفط الخام، والذي لا زال يتدفق بكميات تجارية من البئر رقم سبعة، تم حفرها ضمن بضع آبار أخرى اختبارية في المراحل الأولى من التنقيب عن النفط في السعودية.
تقع هذه البئر عند مرتفع كان يطلق عليه حين ذاك «جبل ظهران» في المنطقة الشرقية من السعودية، ومنذ ذلك الحين، تعد المملكة لاعباً رئيساً في عالم الطاقة الهيدروكربونية، فيما لا يزال يعوّل عليها عالمياً للمساعدة على إيجاد حلول للمآزق التي تمر بها سوق الطاقة من حين وآخر.

بسبب الأسعار العالية للنفط وقلة الانبعاثات الكربونية الناتجة من احتراقه  د. سليمان بن صالح الخطاف:   يزداد الاهتمام العالمي بالغاز الطبيعي كمصدر نظيف لتوليد الطاقة وركن أساسي لا بديل عنه في الصناعات البتروكيماوية والنفطية والمعدنية المختلفة. استهلك العالم عام 2007م نحو 100 تريليون قدم مكعب من الغاز الطبيعي، وتشير كل التوقعات إلى صعود الطلب العالمي على الغاز بوتيرة متصاعدة ليصل الطلب إلى حدود 120 تريليون قدم مكعب عام 2010م، وإلى 150 تريليون قدم مكعب عام 2020م. وأما في 2030م فسيصل الطلب العالمي إلى 163 تريليون قدم مكعب، أي أن الطلب العالمي يزداد بنحو 2.5 إلى 2.8 تريليون قدم مكعب سنوياً أو بنسبة 2.7 في المائة سنوياً.

عبيد السهيمي: مضت 75 عاماً على إنتاج النفط الخام، والذي لا زال يتدفق بكميات تجارية من البئر رقم سبعة، تم حفرها ضمن بضع آبار أخرى اختبارية في المراحل الأولى من التنقيب عن النفط في السعودية.
تقع هذه البئر عند مرتفع كان يطلق عليه حين ذاك «جبل ظهران» في المنطقة الشرقية من السعودية، ومنذ ذلك الحين، تعد المملكة لاعباً رئيساً في عالم الطاقة الهيدروكربونية، فيما لا يزال يعوّل عليها عالمياً للمساعدة على إيجاد حلول للمآزق التي تمر بها سوق الطاقة من حين وآخر.

تراجع النفط بنحو دولارين الى حوالي 100 دولار للبرميل يوم الاثنين مواصلا خسائر الأسبوع الماضي فيما سعت الصناديق لجني أرباح الربع الأول في الوقت الذي طمأنت فيه السعودية المستهلكين بشأن خططها لتعزيز الامدادات. وتراجع الخام الأمريكي الخفيف تسليم مايو ايار 1.7 دولار الى 100.14 دولار للبرميل في التعاملات الالكترونية عبر نظام جلوبكس بحلول الساعة 0418 بتوقيت جرينتش. وتراجعت الأسعار بنحو تسعة دولارات أو ما يعادل حوالي ثمانية بالمئة الأسبوع الماضي بعدما أقبل المستثمرون على بيع السلع الأولية بسبب مخاوف من أن الأرباح تجازوت حدود المعقول مما عزز الدولار الضعيف.
وهبط خام برنت 1.46 دولار للبرميل الى 98.92 دولار للبرميل.

سنغافورة (رويترز) - ارتفعت أسعار النفط يوم الخميس بعد ان ساعدت انتعاشة متأخرة لمؤشرات الأسهم الأمريكية اليوم السابق في تقليص المخاوف من الكساد في الولايات المتحدة أكبر مستهلك للطاقة في العالم. وكانت الأسهم الأمريكية قطعت هبوطا دام خمسة أيام يوم الاربعاء وقد لاقت دعما من الآمال في خطة انقاذ تدعمها الحكومة لمساعدة شركات التأمين على السندات الامر الذي قد يجنبها تكبد مليارات أخرى من الخسائر المتصلة بالائتمان. وبحلول الساعة 0115 بتوقيت جرينتش بلغ سعر عقود النفط الخام الامريكي الخفيف 87.76 دولار للبرميل مرتفعا 77 سنتا عن اغلاقه يوم الاربعاء. وبلغ سعر عقود الخام عند التسوية الجلسة السابقة 86.99 دولار للبرميل ادنى مستوى له منذ 13 أسبوعا.